اذا كان الحوار محصور بين اثنين او ثلاث خلال ثلاثه ايام ويتجاهل اراء الآخرين
يفضل تتناقشون فيه
في الهمسات افضل
اذا كان الحوار محصور بين اثنين او ثلاث خلال ثلاثه ايام ويتجاهل اراء الآخرين
يفضل تتناقشون فيه
في الهمسات افضل
زاهد..
لا تتأسف ماكو أي داعي هذه الأمور وارد ..
بس كون على بينه كان ردي عليك بسيط فقط لتفهم الموضوع لا أكثر ..
العبقرية الوصفتني بها ما امتلكها ..
لكن أمتلك المخيلة نعم الأمر متشابه بيننا في المخيلات والخيال.. كمثال !
مخيلتك واسعه كما تخيلت الخامنئي إعز العرب وغيره من أشياء لم اتطرق لها في ردي الأول حرصا على مشاعرك فأني مراعي لمشاعر الآخرين في وقت محدود ..#
صديقي العزيز ...
لبس العمامه بين الطلبه كل مرجع وعلامه له دروسه الخاصه وعاداته حتى يصلوا الى لبس العمامه على ما أعتقد ...
إما بخصوص سيد مقتدى لا أعتقد لبسها سهوآ او ورثها كان بوجود والده وهوة معمم ..
وهذا الوالد لا يقبل في الشوائب كيفما الشائبه تأتي من أبنه ..
المغزى وذكرته لا أعتقد وراثه أو عاده ..
إما بخصوص سيد عمار لا يوجد لدي معلومه عليه لكن أتذكر والده ..
ولا تنسى يا صديقي هناك من لبس العمامه كهدية او بتزكيه ..!
وذكرتني بياسر الحبيب !
هذا مشكلة بحد ذاتها وظلم هذه العمامه..
...
شاكر لك تواجدك هنا إضافة مميزة كنت ..
أشك إن النبي كان يلبس العمامة .
ودليلي في الشك اختلاف الوان العمائم وطريقة لفها ونوعها وعادات لبسها ،،
هي اختراع لصوصي وزيّ تنكري ابتكره لصوص مابعد الرسالة ليحتكروا لأنفسهم الدين والشريعة . وهي بلا شك مخالفة صريحة لقوله صلى الله عليه وآله سلم ( إن الله لاينظر الى اجسامكم ولا الى صوركم بل ينظر الى قلوبكم واعمالكم ) .
…
هي مظهر من مظاهر التخلف والرجعية ، وقناع يختفي خلفه اللصوص والسراق ،، وهي لهم بمثابة طاقية الإخفاء التي تحجب عن الناس سلوكياتهم الشاذة من صغيرهم المنغولي الأبله ، حتى كبيرهم وخطهم الدفاعي الصلب الذي يحمي مصالحهم .
لك الود والمحبة والتقدير سمير الطيب ، وشكراً جزيلاً .
تقول
ايران تناصر المستضعفين هذه وجهة نطرك انت لا نقدر ان نعمم توجهك ونفرضه على الآخرين لان هناك خلاف ازلي لاتمحوه مدوناتك.
وان كان خامنئي يناصر قضايا الامه والعرب علي وجه الخصوص هذا غير مرحب به فهل نفرضه بالقوه مثلا ان كنت تقصد هناك ولاء لبعض الشيعه لسيد الخامنئي ومثل اعلا يحتذي به هناك مليار مسلم بختلفون معه بما فيهم العرب فلا نجعل من مخيلاتنا خصبه الي الحد الذي نتحول فيه من ضحايا الي جلادين من خلال تعميم خصوصياتنا المذهبيه ونجعلها امر واقع هنا سنجانب الحقيقه... دمت عقلا نيرا اخونا زاهد.
العمامة زي ديني يرتديه لمن يكمل الدراسة الدينية الحوزوية
قبل عام 2003 كانت العمامة رمزاً للتدين والرجل الذي يحمل هذه العمامة محترم جداً ومن الثقاة وكل المجتمع يحترمه
لكن بعد 2003 تغير النظام في العراق وتغير فكر المجتمع ولكن للاسف المنافقين والسياسيين استغلوا هذه الحب
لدى المجتمع ودخلوا المعممين الذين يرتدون العمامة كزي ديني لا كشخصية دينية محترمة
ففسدت هذه العمامة وخلطت العمامة الدينية المحافظة مع العمامة الفاسدة لذلك تغيرت نظرة المجتمع على العمامة بشكل عام
ولكن على الناس ان تنظر الى الشخصية لا الى اللباس حتى تميز بين الحق والباطل
تحية لك