لا أرى أي تغييرات، أستيقظ في الصباح وأسائل نفسي
هل هذه الحياة تستحق العيش؟ هل آن لنفسي أن تنفجر؟
تعبت من كوني فقيراً، والأسوأ من ذلك أنني أسود
تَعلّم أن تراني كأخٍ لك بدلاً من أن نكون اثنين من الغرباء
وهذا ما يفترض أن يكون. ليس للشيطان موطئ قدم بيني وبين أخي، أحب الإستغراق في الماضي حيث كنا جميعا أطفالاً نلهو معاً لكن الأحوال تتغير وهذا ما تؤول إليه.
توباك شاكور ...