استأنف مدرسون سوريون في مدينة حلب التاريخية التي دمرت الحرب كثيرا من مدارسها، مهمتهم في صفوف أعدت على عجل لمساعدة الأطفال على نسيان خوفهم اليومي من الحرب المستمرة.
وقال مدرس لوكالة الصحافة الفرنسية عرّف نفسه باسم أبو سالم مصطفى وفتح مدرسة في البلدة القديمة بحلب إن ""ذوي التلاميذ قلقون من فكرة إرسال أبنائهم إلى المدرسة. نحن قرب خط الجبهة، لكن يجب أن نستأنف حياتنا الطبيعية حتى لا نسمح للخوف بالسيطرة علينا