صفحة 12 من 22 الأولىالأولى ... 21011 121314 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 111 إلى 120 من 220
الموضوع:

{{ خلف الضحكات انين }} - الصفحة 12

الزوار من محركات البحث: 238 المشاهدات : 4363 الردود: 219
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #111
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2020
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,922 المواضيع: 18
    التقييم: 4099
    آخر نشاط: 17/November/2024
    حترامك لنفسك
    سوف يجبرك احيانا ان تتخلئ عن علاقات الكثير من البشر في حياتك

  2. #112
    من أهل الدار
    ليست كل امرأة يمكن استبدالها بأخرى، هناك امرأة لو ضاعت منك وفرطت بها فلن تجد من يشبهها سوف تمضي بقية حياتك تجمع بقايا صورتها من ألف امرأة أخرى لكنك لن تتمكن من جمعها لتعوض غيابها

  3. #113
    من أهل الدار
    عزلتي هي راحتي من كل شي


  4. #114
    من أهل الدار
    وجدت الله يحبّني حتى وأنا غارقه في ظلامي ، حتى وأنا مُمتلئه بندوبي ، حتى وأنا عاجزه عن حب نفسي كان يحبني رغم كل هذا ، رغم هزيمة الخوف ، وحتى خوف الهزيمة ربّي لطفك أعظم من خوفي ، وأكبر من ندوبي فارحمني


  5. #115
    من أهل الدار

  6. #116
    من أهل الدار

  7. #117
    من أهل الدار
    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (1 من الأعضاء و 1 زائر)
    1. غريبة روح


    منور ايها الزائر

  8. #118
    من أهل الدار
    منذ قرابة 600 عام، بدأ سكان مدينة بوليفيا في أمريكا الجنوبية يحتفلون بأحد أخطر وأغرب عيد يمكن أن نسمع عنه في حياتنا، وهو مهرجان "ماتشو تنكو" أو ما يعرف باسم: عيد ضرب الجيران، حيث يخرج فيه الكثير من البوليفين من بيوتهم في شهر مايو من كل عام في مدينة "بوتوسي" للاحتفال بالعيد العجيب.
    مراسم هذا العيد لا تحمل أي طابع مبهج على الإطلاق، حيث يتسم بالعنف، الذي لا حدود له، فضرب الجيران بكل ما أوتي الإنسان من قوة وعزم هو الهدف الرئيسي له وليس فقط اللكمات المبرحة، ولكن أحيانا ينصبون أيضا معارك دموية، تنتهي أحيانا بالموت، كل هذه الآلام فقط لجلب الحظ.
    هذا العيد جاء من أسطورة قديمة وشعبية هناك، تروي أن الإلهة "باتشاماما" كانت قد أمرت سكان هذه المدينة من 6 قرون ماضية أن يحضروا لها الدماء، وذلك ليضمنوا وفرة جيدة لمحاصيلهم الزراعية، لكن من الواضح أن العنف كان يسير في دماء هؤلاء الناس وفي ثقافتهم وأن كل مايفكرون فيه هو الضرب والقتال، فبدل من أن يذبحوا القرابين مثلا وهي كما في سلوكيات وثقافات أخرى تعد الطريقة المثلى في التضحية وحب الآلهة، اختاروا أن يريقوا الدماء البشرية، فأقاموا معارك شرسة بين الجيران، وتبادلوا الضرب واللكم حتى الموت في بعض الأحيان.
    وهذا العيد الدموي مستمر حتى وقتنا الحالي رغم التطور والتقدم ووجود الهيئات العالمية، فقد فشلت محاولات كل حكومات البلاد المتتالية في التصدى له، ولم يستطيعوا وقف الاحتفال به أو حظره أو تعديل مضامينه الدموية.


  9. #119
    من أهل الدار
    تكثر أمنياتنا لكن أحيانا نتعثر في خيباتها لاننا نكتشف, أنها مع مرور الوقت كانت مجرد أوهام مخيبة للأمل لا أكثر ,كذلك الأشخاص تحن وتئن بعد ذلك تهوي بك صريعا من صدمة خذلانها لك.

  10. #120
    من أهل الدار
    علم أن نسيانكِ هو الأفضل ولكن ذلك الأفضل يؤلمني كثيرآ


صفحة 12 من 22 الأولىالأولى ... 21011 121314 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال