عناصر كتائب حزب الله الذين تم إطلاق سراحهم اليوم لعدم كفاية الادلة !!
واسدل الستار على فصول المسرحية ...
عناصر كتائب حزب الله الذين تم إطلاق سراحهم اليوم لعدم كفاية الادلة !!
واسدل الستار على فصول المسرحية ...
ليست البقرة في سويسرا كأي بقرة أخرى في العالم ، لأن البقرة السويسرية تتمتع بحقوق كثيرة فلكل بقرة فى سويسرا شهادة ميلاد وتُسجل فى دفاتر الحكومة كما يُسجل الناس ، وإذا حدث لها حادث تتولى الحكومة التحقيق فيه بالضبط كما يحدث فى حالات الأفراد العاديين
"قرصتها بعوضة - فإكتشفوا أن بها سرطان دم لأن مكان القرصة أصبح أسود بسبب قلة الصفائح الدموية السليمه المساعدة علي التجلط والجميل بالأمر ان نسبة شفائها كبيرة لإكتشافهم المبكر
فعلاً رب ضارة نافعة
عندما يكون الإنسانُ إنساناً ! يهتمُ ويُضحي بنفسه لغيره ..
هنا ينتهي سور الصين العظيم !
الأم ڤيكي برانون تبدو متأثرة وسعيدة وهي تستمع مجدداً لنبضات قلب إبنها المتوفي والذي تم التبرع به لهذه الفتاة
يُروى عن السلطان سليمان القانوني ( 1520-1566)
أنه أخبره موظفو القصر ، باستيلاء النمل على جذوع الأشجار في قصر طوب قابي و بعد استشارة أهل الخبرة خلص الأمر إلى دهن جذوعها بالجير و لكن لم يكن من عادة السلطان أن يقدم على أمرٍ دون الحصول على فتوى من شيخ الإسلام فذهب إلى أبي السعود أفندي بنفسه يطلب منه الفتوى ، فلم يجده في مقامه ، فكتب له رسالة شعرية يقول فيها
إذا دب النمل على الشجر فهل في قتله ضرر ؟
فأجابه الشيخ حال رؤيته الرسالة قائلا
إذا نُصبَ ميزان العدل يأخذ النمل حقه بلا خجل
و هكذا كان دأب السلطان سُليمان ، إذ لم يُنفذ أمرا إلا بفتوى من شيخ الاسلام أو من الهيئة العليا للعلماء في الدولة العثمانية تُوفي السُلطان في معركة - زيكتور - أثناء سفره الى فيينا فعادوا بجثمانه الى إسطنبول ، وأثناء التشييع وجدوا أنه قد أوصى بوضع صندوق معه في القبر ، فتحيّر العلماء و ظنوا أنه مليء بالمال ، فلم يجيزوا إتلافه تحت التُراب ، وقرروا فتحه أخذتهم الدهشة عندما رأوا أن الصّندوق ممتلئ بفتاويهم فراح الشيخ أبو السعود يبكي قائلا
لقد أنقذت نفسك يا سليمان ، فأي سماءٍ تظلنا ... و أي أرضٍ تُقلنا إن كنا مخطئين في فتاوينا
لا تحرق سلم صعودك للقمة بيديك .
"مشهد رائع: طفل يشرح للشرطي عن كلبٍ فقده، والشرطي يفاجئه بالكلب عام ١٩٥٠