موكل أصابيعك سوه..
مثل عراقي شعبي قديم.. وآله رباط.. رباطه تعرفونه بهاي الحكاية التراثية.. اللي مغزاهه مو كل النسوان نفس الشكل..
سالفة من سوالف اهلنا الطيبين
أكو شايب عندة عجوز ضال عليهة ما تزوج غيرهة... يوم من الأيام العجوز عضهة كلب أجلكم الله و بعد العضة ما طولت شهرين و ماتت .. الشايب ضل بدون حرمة.. ابنه كالة يابة ما نشوفلك مرة و نزوجك.. الشايب كالة لا يابة ما ضل عمر اللي يسوة..
أكو بالقرية بنية شابة حلوة.. الشايب عاجبهة..لأن الشايب صاحبنة هيبة و من وجوه ربعة.. البنية كالت لأبن الشايب: أبوك ما ياخذني؟ جاوبهة كلة و الله اكلة و ارجعلج الخبر.. الولد لمن فاتح أبوه... الشايب داخ و انسطر..المهم وافق و تم الزواج.. بعد شهر العسل.. الشايب صار غير شكل بلبسة و مظهرة و صبغ شواربة.. و بعد شهر العسل صاح على ابنه و كلة: وليدي تروح تجيب خمس ذبايح.. واحد إلك و لاطفالك و الثاني للمجمدة و الثالث لوجه الله و الرابع للجيران و سكت الشايب.. ابنه كلة يابة و الخامس.. كلة يابة تنطيه للكلب اللي
عض امك خطية...هههههه ليش هيه أصابعك كلهه سوه... وين امك... ووين هاي.. ههههههه