يُستعمل الجلد في تصميم الجدران، وذلك عبر تثبيت قطع بارزة منه عليها، باستخدام تقنية الأبعاد الثلاثة. ويمكن أيضًا تنجيد الجدران، عبر تثبيت طبقة من الجلد خلفها، لتبدو منتفخًة.
يحلو اختيار مجموعة من الـ"بوف" المصنوعة من الجلد، في غرفة المعيشة.
يمكن انتقاء "الاكسسوارات" المصنوعة من الجلد، ولا سيما إطارات الصور.
يصنع الجلد وسائد الأرائك المُغطّاة بالقماش، بهدف إضفاء الفخامة عليها. أمّا إذا كانت الأريكة مكسوّة بالجلد، فتُوزّع عليها وسائد مصنوعة من مواد أخرى، كالمخمل أو الفرو أو الكتّان أو الـ"شامواه".
يحلو المزج في تصميم الصوفا، عبر إكساء ظهرها بالجلد، وغطاء قاعدتها بقماش عمليّ الطابع، إذ أن الجلد يبثّ الحرارة.
تُلبّس وحدات التخزين الخشب بخامة الجلد. ومن الطرق المعتمدة أخيرًا، استعمال الخشب محفورًا بطريقة تعكس صورة الجلد وملمسه.
لا مانع من أن تتوسّط الغرفة طاولة مكسوة بالجلد، حتى لو لم تكن الأرائك من الخامة نفسها، فتأتي على شكل "بوف" تحمل على سطحها الصواني.
ألوانه
من المُحبّب استخدام الجلد البنّي الضارب إلى الاحمرار. كما يجذب الجلد الطبيعي بألوانه.
في الصالون، يُفضّل الاكتفاء بحضور أريكة من الجلد حصرًا كقطعة رئيسة في المساحة، أو استخدام الخامة في إكساء قطعة جانبيّة أو وسائد موزّعة على أرائك مشغولة من القماش.