اسخيلوس؛ لقب بـ "أبو التراجيديا" لاتسام كتاباته بالحزن. لكن، كيف مات؟.
يحكى أن نسراً كان يحلق في السماء ممسكاً سلحفاة. ولصلابة صدفتها، بحث عن صخرة ليلقي السلحفاة عليها لتنكسر، فيسهل أكلها. لسوء حظ اسخيلوس، كانت صلعته سبباً في التباس النسر، ليرمي النسر السلحفاة على رأسه ليموت!
،.