اقبروني في مكانٍ لايصلهُ نشرات الأخبار، ولاحمقى السوشيال ميديا
بعيداً عن السياسين وأصحاب النفوذ.
اقبروني قربَ المتسولين الذين يراهمْ الجميع ويمرّون من فوقهم،
بجانب الرّصاصات الفارغة التي قتلتْ عمداً دون أن تُلقي مبررّات، دون أن يعرفَ الشخص الذي مات فيها لماذا مات!