يموتُ الموتُ وأبقى أنا مع حفارِ قبورِ الذاكرة أحيا لأُرمم عظام جُثتي، وأُبين عندها ذاتي؟
كان يجب عليكك الرحيل منذ البدايةة
ولكني تمسكت بكك حتاا دمرتني
كل صباح وقبل ان تشرق الشمس انحر حلم على النافذة ، الان بعد هذا الكم الهائل من الاضغاث قتلتني تلك الجثث حتى بُت مصابٍ بالارق.
على ضفة المقهى ..اصطاد بصنارتي جثث العابرين ،
سنلعب كما يلعبون وبحجم الألم سيكون الانتقام.
ويفضل بأكبر ألم حتى تتلذذ بالانتقام.
لو كانت الأوجاع تُزْهَق لحفرنا مقابرها
لكنها أزلية ، عاشت قبلنا وستعيش من بعدنا .! ونحن علامات الطريق
لوْ أنّگِ تـفـهمْ گلّ شَيْء أقِصدّهُ ,لَأدّرگتِ إلىْ أيّ حَدٍ أرُيدّ الإحتِفآظّ بِگ !