أطلقت العصافير التي
كانت تُقيم في صدرها
تقيأتها واحدا واحدا
مثل أحلام ميتة
أغلقت فَمها،
قتلت صوت الذكرى
أرضعت الصمت
طوال اثني عشر
قمرا كامِلا
ثم صمت من جديد
كل شيئ في البيت.
عثرت على كلمات جديدة
حتى تسكت غيابه.
ماريا مايول
أطلقت العصافير التي
كانت تُقيم في صدرها
تقيأتها واحدا واحدا
مثل أحلام ميتة
أغلقت فَمها،
قتلت صوت الذكرى
أرضعت الصمت
طوال اثني عشر
قمرا كامِلا
ثم صمت من جديد
كل شيئ في البيت.
عثرت على كلمات جديدة
حتى تسكت غيابه.
ماريا مايول
ثانكس رفيقي
يسلموو..