سئل حكيم من تعزّ من الناس ؟ قال : من أخلاقه كريمة ، ومجالسته غنيمة ، ونيته سليمة ، ومفارقته أليمة ، كالمسك كلما مر عليه الزمن زاده قيمة
يكفي أن تكون شخص لا يربُط شعوره بالآخرين شخص عندما يحتاج السعادة يصنعها بنفسہ ولا ينتظر أحد، شخص يتخطى لا يقف ولا يسقُط
الرجولة هي أن تتذكر عِرضك قبل أن تخدع أنثى، يا من تمضي حياتك بين أنثى وأنثى، إياك أن تنسى أن الله لا ينسى.
أقبح الأشخاص هو من يتعامل معك حسب مزاجه ، إن كان سعيداً عاملك بلطف ، وإن كان تعيساً عاملك بحماقة
بعض الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين وغلافه عادي وغير جذاب! وبعض الأشخاص غلاف رائع جذاب ومحتوى فارغ! فلا تجعل الغلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى! ’إنها المظاهر
حافظواعلى الشرفاءولوكانوا خصومكم فهم شرفاء ولاتفرحوا بالسفهاء ولو وقفوا معكم فهم سفهاء فالشريف لن تجده في مواقف الكرامة إلا شهماً يأبىٰ أن يدنس مقامه بفعل قبيح أو قول مشين والسفية لا تفرح به ولا تركن عليه فهو اليوم معك وغداً عليك