الموضوع حلو
لكن تفصيلنا خاطئ .مجرد انتقاد ويمكن فيه شيء من (الفشله) اذا جمعنا اجدادنا اوالعاشقين بجنون .
لان تسعين بالميّة متزوجين بفارق العمر .صح . اذا صح فيه فشله واذا غلط خلينه نحرك سلفاهم بالتقليد
انا اول واحد متزوج من امرأة اصغر مني بست سنوات (بس مومشكلة ) برائة الذمة لكم انصبوا على راحتكم .
ـــــــــــــــــ
هو الزواج اذا لم تكن في راس الرجل امرأة معينة . فلايتردد حين مايحين العرس .
يلبس القاط وينتظر الاصدقاء يتباركون له .
عود بعد سنين .الا تجي هاي السالفة .
ـــــــــــ
قبل لانتزوج .
كان دوام المدارس للبنات ينتهي ظهرا. وفي نهاية الدوام يمتلأ الشارع
من الاخوات الاميرات . فلاطير له محط قدم على تلك المنطقة من شدّة الازدحام النسائي
ولانملة تفلت من دوس احذيتهن . ماكو مجال للشردة من كثرتهم
ولما نريد ان نخطب .فلانجد واحده .
ليش ماادري .ولكن اعتقد هذا مايسموه القسمة .
اي يروح الواحد في اكثر الاحيان يتزوج من خارج هذة المجموعات الكبيرة
ولما ترسي قسمته على تلك المبروكة .فلاتفاهم على هذا الفارق من العمر حينها .
اضافة الى ذلك .
فلانستطيع ان نلحق ونرشد العاشق على ان لايتزوج من احبها من اجل فارق العمر .
مشكورة للموضوع
الحلو
أكيد قناعات الناس الذكور والاناث مختلفة ولكل شخص قناعة بشريك حياته من الحيث العمر والطول والشهادة الدراسية والبعض يهتم لموضوع الثقافة ايضاً
لكن بشكل عام يوجد رغبة لدى الأغلبية
مثلاً أغلب الرجال يفضلون أن تكون الزوجة أصغر منهم سناً طبعا هذه الرغبة لأسباب خلي نسميهامجازاً (عاطفية)
أما بالنسبة للمرأة، في الغالب يفضلون الرجل الأكبر سناً والأطول والأضخم منهم لأسباب خلي نسميها مجازاً ايضا (عاطفية) ونفسية فهي تحب ان ترى في الرجل نقيضها والقوة التي تحتاجها .... الخ
هذه القناعات لكلا الجنسين صقلتها السينما والروايات ووسائل الاعلام فأصبحت رغبة لدى أغلبية النساء والرجال
أما الواقع فالمرأة بأمكانها أن تشعر برجولة شريكها من خلال سلوكه معها قبل أو بعد الحياة الزوجية .. والحقيقة الثابتة علمياً وعملياً أن المرأة ما أن تشعر برجولة شريكها سوف لن تهتم لمسألة العمر والطول والعضلات وغيرها من الأمور التي يتم التنظير لها عبر وسائل الأعلام والسينما وقصص الحب على أنها علامات الرجولةالتي تحلم بها كل إمرأة.
إذاً لا مشكلة في أن يكون الرجل اصغر سناً أو اقصر قامة المهم أن يكون الرجل المناسب لها