صابني يازين غرامك،،
واصبح القلب بستلامك،،
قام ثوره بعتصامك ،،،
وسط صدري والشرايين ،،،
كل لحظه بحتلامك ،،
اذكرك واذكر كلامك ،،،
صرت ياخلي غلامك ...
وانت اغلا من ملايين ،،،،
مستحيل انسئ اهتمامك ...
والرقم ذي بقتحامك ،،،
يوم قلت مالك علامك ،،،
كيف سافرت وانت تدرين ،،،
شع شع النور في ظلامك ...
بعد ماجاني سلامك
من رقم اطلق سهامك ،،،
واجتمعنا فيه اثنين ،،،
المتألق
مبارك الوصابي ...
.
.
.