أنتِ الصباحُ الذي غنّت بلابلُهُ
في دوحتي فانتشتْ بالفال أغصاني
وأنتِ شمسي التي لولا أشعتُها
ما أشرقت لحظةً أطيافُ ألواني
وأنتِ نبضي وإحساسي وملهمتي
وأنتِ شعري وأوزاني وألحاني
وأنتِ عطري الذي لولا نسائمُهُ
لم يضحك الوردُ في أرجاء بستاني
م
أنتِ الصباحُ الذي غنّت بلابلُهُ
في دوحتي فانتشتْ بالفال أغصاني
وأنتِ شمسي التي لولا أشعتُها
ما أشرقت لحظةً أطيافُ ألواني
وأنتِ نبضي وإحساسي وملهمتي
وأنتِ شعري وأوزاني وألحاني
وأنتِ عطري الذي لولا نسائمُهُ
لم يضحك الوردُ في أرجاء بستاني
م
شكرا يروحي فقار
شكرا لك عزيزي
احسنت النشر