هل بعد وجهي ماهناك جميلا! وقصائدي هـل لا تزال الأولى
أم كلّ شـيءٍ قـد تغيّرَ مثلها
وكثير مــا أعطيتُ صـارَ قليلا..
.
هل بعد وجهي ماهناك جميلا! وقصائدي هـل لا تزال الأولى
أم كلّ شـيءٍ قـد تغيّرَ مثلها
وكثير مــا أعطيتُ صـارَ قليلا..
.
هل ألتقطَ لكَ أحدهُم يوماً صورة وأنتَ غير مُنتبه لعدسة الكاميرا ؟!
فكانت أجمل
من صورتك في المرآه
فذاك ما فعلته بيِّ ولم أنتبه له
لا تنسى فعلتك
حتى لا تبهت الألوان بالصورة ......
السلام الناجي من الحرب هو...... أمان الحب
حيث يكونُ الموتُ رفاهية
والبقاء حياً درباً من الخيال
يكون الحب هو قُبلة الحياة الأخيرة................!
"لاتحاول تحسين صورتك لأحد، كُلنا عادييون في نظر من لايعرفنا، مغرورون في نظر من يكرهنا، جيدون في نظر من يعرفنا، رائعون في نظر من يُحبنا"..
"لماذا حين نختلف نفترق ..!!فإذا كان الإختلاف يؤدي إلى القطيعة... أين يذهب الود.؟
وإذا كان الإختلاف يحتاج الى سنين حتى تعود المحبة من جديد ... فأين الفضيلة.؟
وإذا كان الإختلاف يؤدي إلى الهجــــر ... فأين تذهب المحبة.؟ وإذا كان الإختلاف يؤدي إلى الأحقاد ... فأين تذهب المصداقية....
سأكتفي بحظ الطيورِ وحريةِ الريح، قَـلبي الجريحُ هو الكون، والكون قَلبي الفَسيح ،،،
سأكتفى بكَ ، فسيحٌ جُرحي منكَ ، ضاق الكونَ وأتسعَ بعينيكَ ، جناحي مثقوب ، لا يحملُ مثقالَ حُلم ،
فطار الكونُ مني وسقطتَ أنتَ بقلبي .
.
ولا يَزال المتحابان يتشابهان حتى يَظُن النَّاظِر أن بينهُما صلة رَحم ولا يعلم أن الله ربطَهُما بميثاق غليظ.
يتعافى الانسان برسائل من يحب
“ماذا تتوقع مني؟ حسنًا، أنا أودّ لو أحتضن بيتكم كلّه لأنّك داخله، أحتضن الشّارع، الحيّ، المدينة، الوطن بأكلمه. نعم، أنا عملاقة للغاية في حبّك.”
لم أتخذك حبيباً فقط بل موطن شتاتي و ملجئي الذي لا يستبدل ابداً