ح جلط
ح جلط
اعترف دورت على معجون الفلفل الاحمر في الأسواق و لم أجده .. منين منين جبتيه يا مريم لو موجود بس بتركيا
لعد يمنا ماكو .. لازم بالمحلات المشهورة يجوز ألكي
الك عندي مشاعر تهدم جبال
الالقاء فن ... فن تصويري يحول القصيدة اللفظية ال قصيدة ممسرحة مسموعة .
ـ شنو عود ممسرحة؟؟؟
ـ يعني يمثلها الك بالصوت .. وهنا تتحول القصيدة من وزن شعري الى صور شعرية تحكمها الجمل الشعرية وليس الوزن الشعري..
كثير من الناس يتميزون بالالقاء ...
1) شاعر القصيدة نفسه ... وهاي مو دائما اتصير .. اصلا صديقي شاعر بس القاءه مخرب عليه الشغل .
2) الدكتور ميمون الخالدي ..
3) جواد الشكرجي ...
طبعاً ... اني اعتقد ان ميمون الخالدي هو افضل الموجود على الساحة بالالقاء ...
زين ... الالقاء ... يريد صوت ويريد ثقافة بالقراءة .. القراءة الشعرية اللي تكتشف الجملة الشعرية وبدايتها وانتهائها .. وان لا يكتفي بالوزن الشعري لنقول ان القاءه ناصع ..
مثلا .. بقصيدة نزار قباني (اكرهها) اللي غناها كاظم الساهر، بيها بيت يبدي بـ (عين كعين الذيب محتالة)، كاظم الساهر بثقافته او بتوجيه من احد .. وقف على كلمة عين واخذلة صفنة موسيقية وكمل وياها البيت .. مع العلم انها كلمة وبداية بيت ..
وقفته على هذه الكلمة .. جانت بالكصة وشغل معدل .. لان راح يخلي السامع اللي ما حافظ القصيدة مشدود لما سيأتي بعدها .. ويتساءل .. شبيها هاي العين ؟؟
يعني يبقى متحفزاً لمعرفة السياق الآتي .. واللي كان .. كعين الذيب ..
كاظم الساهر قرأ هاي الكلمة كجملة شعرية تجعل من المتلقي مشدودا له .... وهذا ابداع بنظري.
أعترف...
من گد ماضايجة ومقهورة وجوعانة هسه اليحجي وياي يمكن آكله
معك تحسن مزاجي
اخذ النقشبندي ... صوت واداء متمكن جدا ... يعرف وين يوكف .. ووين يستمر .. ووين ينشد .. ووين يسولف ..
عندك حسين الاكرف .. مع انه مرات يخربط باللطميات .. لكن طريقته البحرانية باللطم مسويتله شغل .. والا طبقة صوته ليست من نمط اللطم .. لكنها تشعشع في الاناشيد .. يعرف شوكت يصير دافي ... وشوكت يفززك بضربة القائية .. تختصر بجملة (نحن لا نهزم)!