بين الركامِ وبين ركبِ الطائرة
فرشوا سُباتآ فوق روحي الثائرة
كل الحكاياتِ التي أحببتُها
كانت على ركب الفجائعِ سائرة
كالبائعين الذكرياتِ.. من الهوى
حتى وأن ربَحِت تظل الخاسرة
في ساعةِ سمراءَ عاشرة المدى
ظلت على الماضين عينآ ناظره
ومشى الزمانُ وكل شيءٍ حولنا
الا أنا ما زلتُ عند العاشرة
شجاع الحليحل