بَعضْ البَشر لا يَشعرُون بَأنهُم يُؤلمُونكْ ؛ لآنَك تَسامحهُم دَائماً.
بَعضْ البَشر لا يَشعرُون بَأنهُم يُؤلمُونكْ ؛ لآنَك تَسامحهُم دَائماً.
كل من تغير معك بسبب موقف او لحظة غضب …تأكد ان ما كان بينك وبينه ليس حب… لان الدي يحبك تجده الى جنبك وقت ضيقك لا وقت راحتك….فوقت الراحة حتى الغريب اجده.
ذنبي أني مغموره بالحنيه بجميع المواقف اللي كانت تستاهل مني شراسه.
"تقولُ إحداهُن: رفضتُ فتاةً يحبها ولدي وزوّجتهُ بأخرى، في ذلك اليوم قبل خمسة عشرَ عامًا حطمتُ في أعينهما شيئًا لا يمكن إصلاحهُ أو ترميمه، ليتَهُ تمرّد على الأعراف وأخذها رغمًا عن أنفي، ليته عصاني وحاربني بها، لم أستعده أبدًا منها، إنها تقف كالجبل، تحول بيني وبينه إلى اليوم. أراها في عينيه، أراها في حسرتهِ على أعتاب صالات الأفراح، أراها في لهفته وسعيه الدائم لزواج الأحِبَّة، أراها في نظراتهِ لي كلما جاءَ غاضبًا من زوجتهِ، مارستُ سلطتي؛ فكرهني ابني وما زال يحبها"
حكمةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة CaSpEr
شكرا للذين يحفظوننا في الغياب كأننا في ذروة الحضور .. للذين يؤمنون بأننا مهما ابتعدنا قريبين إلى الحد الذي ﻻ يمحوه الغياب"
اين محاسن الصدف لنلتقي
صباح الخيررر دررر
زفافك الفخم سينتهي في فيديو تبتسمي كلما شاهدته، ذهبك الغالي سيرمى في الدرج، وفستانك سيخبأ في خزانتك، ولن يبقى معك إلا الرجل الذي اخترتيه شريكا لحياتك، كوني على يقين أنه عندما يقفل عليكما باب واحد لن تجدي المهندس العبقري أو الطبيب الغني، بل ستجدين إما شخصا يحترمك ويحافظ عليك ويجعلك ملكة في بيته، أو شخصا يجعلك تندمين وتتحسرين على اليوم الذي عرفتيه فيه وتزوجتيه، المسألة ليست مسألة مال وبيت كبير وذهب بقيمة كذا ولا تلك الشكليات كلها، إنما المسألة مسألة أخلاق ودين وتربية، مسألة شخص يحبك وتحبيه ويتقي الله فيك، فأحسني الاختيار
أُحب الأوقات التي لا يشعرُ بها قلبي بشيء،...إنَّها هُدنة مُنحت من الجنَّة ( حتى ناكل براحتنا)