انا استمع للاحزان من حولي... واحدث نفسي قائلة..
لااعلم حقا ان كان الهروب كـ الهجرة ..لكني ادرك تماما ان (العملة) ذات وجهين.. لذلك سأكتفي بالايمان ..
اعرف ان هذا النص مصاب بشيء من الهوس ..
كانت تلك النغمة الحزينة سببا لتدوينه مطلع هذا الفجر
المسألة يا اصدقائي هي حكاية انصات..
فـ حين تدق ساعات الحزن المبهم اغمض عيني واستقبله بصمت ثم العب لعبة الحظ ودون ان الوث اكمامي .. نعم
رغبات جبانة اتعكز عليها وحقائق عارية تتشبث برحم العدم المفجوع بمقتل حلم..
آه يارب القلق ..لم كتبت هذا النص؟