تعوفنـي وتگدر بدوني
ليش ياثالـث عيوني
علي مهدي
تعوفنـي وتگدر بدوني
ليش ياثالـث عيوني
علي مهدي
الشباچ مسرح والستارات
اصفگ للصبح كل ما اجرها
فراغ يعوف من يروح بسمار
شبيها عيوني ما واحد ذكرها
تنسى وجوهنه المراية التطيح
تضل تتذكر الوجه الكسرها
مَ دام الحِزن بـ الروح
باچر عُگبةة تگضي الروح
ويموت الحِزن بيها ،
ردلي هوّه الهور المحليه گصب
ماد سلالي عله نخلك
وانه ادري بلا رطب
شما أطوّل غيبتك طال انتظاري
شترجه من الفاس ما غير الحطب
كون اشمّك يلّي اعز من الهوه
اعمه بس من تحچي اشوفك
يالسواليفك ضوه
مدري ليش اول ملاگه يظل عزيز
مرّظتني وهوّه عود انت الدوه
چم تعال تصيح وانت ولا اجيتك
يالبعت روحك سمه انساها النسيتك
آنه اشبر فوگ من سعر الهوه
اطيت وشريتك
هذاك انت يترچية بزلف خدران
معزتك تشبه آخر نفس للغرگان
بينلي عذر فرگاك
ما ينفهم عشگك سالفة سكران
حاچيني ينسمة گيض
يالمخوصر بنص بالي
انا بلياك شبلياك
طاسة ماي يم شط محّد بحالي
اريد انساك
امسحك من وجع روحي وتردلي ردود
فضّة شما مسحتك ترجع تلالي
يهلبت لو چذب مرّيت
شوف الشيب
من بيت الشعر واصل لباب البيت
عمر وعيوني تربي لبابك متانيك
والناس التجي وتروح
كلها تصيح ما مليت ... ما مليت
أعَاند روحي ما أشتاگ
وآنه الشوگ كاتلني