قصر صدام الذي يطل على بابل التي تعتبر موغلة في القدم إلى درجة أنه تم وصفها في الكتب السماوية بدقة
لم يتوقع صدام حسين في يوم من الأيام أن يكون قصره المنيف مزارا للناس ، فبعد أن كان دخول هذا القصر الأعجوبة حلما عصي الحدوث
( اي صدك المليارات التي صرفها على القصور
كانت من مال ابيه الحافي وامه صبيحه )