هنا

[dr.Nafes]

هلو حبيبتي
الي اكدر اجاوبج عليه وبأختصار

بالنسة للسؤال الاول /قدم ابليس هواه فقال انا خير منه

اما بالنسبة للسؤال الثاني / كان هنا ليس بمعنى الماضي لان لاين باين ولا يكيف بكيف لان الله يقاس بالزمان و مكان

اما بالنسبة للسؤال الثالث/الحسن والقبح في الخلق عارضي وليس اصل يعني الي وحده بيضه تاخذ واحد اسود ماذا ينتج هذا درستيه بصف السادس موضوع الوراثه رغم الاسلئة عقائديه تحتاج لتوضيح لكن بشي مختصر

وياربي كفيت. بالرد يعمري

بقلاوتي يسلمو ع المرور الحلو اي سادس درسته خاله درسته بس سؤالي مو علمي سؤالي ديني

[dr.Nafes]

موضوع جميل صديقتنا .. الجماعة كفوو ووفو فماكو داعي اجاوب

يسلمو احمد ع مرور

[علي الازيرجاوي]

متابع

[الملاذ الاخير]

يسلمو احمد ع مرور

رجعت
الفقرة الثانية من الموضوع
كان هنا بمعنى لا يزال او ما زال ..
شوفي الايات التي وردت فيها كان وشنو معناها : بسم الله الرحمن الرحيم
وكان الله غفوراً رحيما
ان الله كان سميعاً بصيرا
ان الشيطان كان للانسان عدواً مبينا
ان الانسان كان عجولا
وكان الانسان اكثر جدلا

لو نضرنا للايات نجدها كلها تدل على الماضي بس هل هذا الكلام صحيح ويطابق المنطق
يعني كان الله غفوراً رحيما وهسة انتهت رحمته وغفرانه

كان لا تدل على الماضي فقط بل تدل ايضاً الماضي والحاضر والمستقبل
يعني .. الاية ( ان الشيطان كان للانسان عدواً مبينا )
يعني كان ومازال الشيطان للانسان عدو ..! ولباقي الايات نفس التفسير ..
باللغة العربية اكو افعال ماضية تدل ع الماضي
واكو افعال ماضية تدل ع الحاضر والمستقبل .. مثلاً من نگول زوجتك ابنتي .. زوجتك فعل ماضي بس عمل الزواج قائم بالحاضر
او بعتك سيارتي .. بعتك فعل ماضي .. بس العملة والبيع جاري حالياً ..

اتمنى تكون وضحتلكم الصورة والمراد في قوله تعالى وكان الله غفوراً رحيما واسف ع الاطالة

[dr.Nafes]

متابع

يسعدني ويشرفني نورت علي

[ام اولادي]

السلام عليكم اختي الكريمه تحياتنا لك ولموضوعك القيم لانه يدفعنا للبحث والغور في امور ممكن ان تكون مجهوله بالنسبة لنا بالنسبه لسؤالك عن لفظ كان في الايه الكريمه فكلمة كان تعرب حسب موضعها من الايه فيختلف المعنى في كل ايه واللي دارس علوم النحو والصرف وقواعد اللغه العربيه يعرف هذي الامور..
الحمد لله
لفظة " كان " لا تدل دائماً على الماضي المنقطع ، وإن كان هذا هو المشهور الغالب في استعمالها ، وقد جاء ذِكرها في كلام العرب وفي كتاب الله تعالى بمعنى " لم يزل " وهي تدل بذلك على " الاستمرارية " لا الانقطاع ، ومنه قوله تعالى ( وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً ) الإسراء/ 11 ، فهل يعني ذلك انقطاعه عن الإنسان ؟! ، ومنه قوله تعالى ( إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا ) الإسراء/ 53 ، فهل انقطعت عداوة الشيطان للإنسان وكانت في فقط في زمن مضى ؟! ، وأولى ما يتعيَّن هذا المعنى فيه هو فيما إذا جاءت في سياق أسماء الله تعالى وصفاته...اما بالنسبة لقصة ابليس وكيف عصى اللهفقد انقسم المفسرون في حقيقة ابليس الى فريقين فريق عده من الملائكه وفريق عده من الجن وقال الفريق الاول كان ابليس من الملائكه فلما عصا الله غضب عليه فصار شيطانا وقال الفريق الثاني انه قبل ان يخلق الله الانس على الارض خلق الجن من مارج من نار ومنهم ابليس وقد دفع تعارض المفسرين بكونه من تلملائكه لكونه عصا ربه فالبعض يقول ان الملائكه خلقو ومامورين بالعباده فلايعصي منهم احد والجان عندما خلقو كانو مخيرين واقوال كثيره فاختار التمرد والعصيان لانه اصابه الغرور والعياذ بالله منه وحجته انه خلق من نار وادم عليه السلام خلق من طين نسي تشريف الله لادم بانه خلقه بيديه سبحانه وتعالى...اما عن مسالة خلق الله للناس ومساله تصنيف اشكالهم واحجسامهم فهي مسالة واضحه لانحتاج لتفسير وليس فيها من ظلم واسمحي لي بالقول بان هذه الاسئله تبعث على الشبهات لان عندما خلق الله الناس على اشكال والوان لحكمة لديه اولا حتى يصنف الناس حسب الجينات وحسب المناخ وويجعل الناس تتعلم وتتطور علمياوليس لتشكك في خلق الله وتبعث على الالحاد بان الله ظلم ناس وانصف اخرين وثانيا ان ابتلاء الله بان خلق البعض منهم في شكلة مساله ويختبره ويختبر من حوله هل يعيلون هذا وهو خلق الله ومن يصبر ويرضى فله خير الجزاء ومقياس الجمال عند الله وقد ادركه البعض ليش بجمال الشكل بل بجمال الروح فارجو منك ان تثقي بان الله لم يخلق شئ الا لحكمه وقادر على ان يغير الامور ولكنه يمهل لحكمه ايضا لعل الناس تفهم وتتعض تحياتي لك بارك الله فيك

[dr.Nafes]

رجعت
الفقرة الثانية من الموضوع
كان هنا بمعنى لا يزال او ما زال ..
شوفي الايات التي وردت فيها كان وشنو معناها : بسم الله الرحمن الرحيم
وكان الله غفوراً رحيما
ان الله كان سميعاً بصيرا
ان الشيطان كان للانسان عدواً مبينا
ان الانسان كان عجولا
وكان الانسان اكثر جدلا

لو نضرنا للايات نجدها كلها تدل على الماضي بس هل هذا الكلام صحيح ويطابق المنطق
يعني كان الله غفوراً رحيما وهسة انتهت رحمته وغفرانه

كان لا تدل على الماضي فقط بل تدل ايضاً الماضي والحاضر والمستقبل
يعني .. الاية ( ان الشيطان كان للانسان عدواً مبينا )
يعني كان ومازال الشيطان للانسان عدو ..! ولباقي الايات نفس التفسير ..
باللغة العربية اكو افعال ماضية تدل ع الماضي
واكو افعال ماضية تدل ع الحاضر والمستقبل .. مثلاً من نگول زوجتك ابنتي .. زوجتك فعل ماضي بس عمل الزواج قائم بالحاضر
او بعتك سيارتي .. بعتك فعل ماضي .. بس العملة والبيع جاري حالياً ..

اتمنى تكون وضحتلكم الصورة والمراد في قوله تعالى وكان الله غفوراً رحيما واسف ع الاطالة

شكرا احمد وصلت فكرتك اسعدني مرورك

[dr.Nafes]

السلام عليكم اختي الكريمه تحياتنا لك ولموضوعك القيم لانه يدفعنا للبحث والغور في امور ممكن ان تكون مجهوله بالنسبة لنا بالنسبه لسؤالك عن لفظ كان في الايه الكريمه فكلمة كان تعرب حسب موضعها من الايه فيختلف المعنى في كل ايه واللي دارس علوم النحو والصرف وقواعد اللغه العربيه يعرف هذي الامور..
الحمد لله
لفظة " كان " لا تدل دائماً على الماضي المنقطع ، وإن كان هذا هو المشهور الغالب في استعمالها ، وقد جاء ذِكرها في كلام العرب وفي كتاب الله تعالى بمعنى " لم يزل " وهي تدل بذلك على " الاستمرارية " لا الانقطاع ، ومنه قوله تعالى ( وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً ) الإسراء/ 11 ، فهل يعني ذلك انقطاعه عن الإنسان ؟! ، ومنه قوله تعالى ( إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا ) الإسراء/ 53 ، فهل انقطعت عداوة الشيطان للإنسان وكانت في فقط في زمن مضى ؟! ، وأولى ما يتعيَّن هذا المعنى فيه هو فيما إذا جاءت في سياق أسماء الله تعالى وصفاته...اما بالنسبة لقصة ابليس وكيف عصى اللهفقد انقسم المفسرون في حقيقة ابليس الى فريقين فريق عده من الملائكه وفريق عده من الجن وقال الفريق الاول كان ابليس من الملائكه فلما عصا الله غضب عليه فصار شيطانا وقال الفريق الثاني انه قبل ان يخلق الله الانس على الارض خلق الجن من مارج من نار ومنهم ابليس وقد دفع تعارض المفسرين بكونه من تلملائكه لكونه عصا ربه فالبعض يقول ان الملائكه خلقو ومامورين بالعباده فلايعصي منهم احد والجان عندما خلقو كانو مخيرين واقوال كثيره فاختار التمرد والعصيان لانه اصابه الغرور والعياذ بالله منه وحجته انه خلق من نار وادم عليه السلام خلق من طين نسي تشريف الله لادم بانه خلقه بيديه سبحانه وتعالى...اما عن مسالة خلق الله للناس ومساله تصنيف اشكالهم واحجسامهم فهي مسالة واضحه لانحتاج لتفسير وليس فيها من ظلم واسمحي لي بالقول بان هذه الاسئله تبعث على الشبهات لان عندما خلق الله الناس على اشكال والوان لحكمة لديه اولا حتى يصنف الناس حسب الجينات وحسب المناخ وويجعل الناس تتعلم وتتطور علمياوليس لتشكك في خلق الله وتبعث على الالحاد بان الله ظلم ناس وانصف اخرين وثانيا ان ابتلاء الله بان خلق البعض منهم في شكلة مساله ويختبره ويختبر من حوله هل يعيلون هذا وهو خلق الله ومن يصبر ويرضى فله خير الجزاء ومقياس الجمال عند الله وقد ادركه البعض ليش بجمال الشكل بل بجمال الروح فارجو منك ان تثقي بان الله لم يخلق شئ الا لحكمه وقادر على ان يغير الامور ولكنه يمهل لحكمه ايضا لعل الناس تفهم وتتعض تحياتي لك بارك الله فيك

شكرا الج حبيبتي واسعدني مرورج واجاباتج بالادله ممنونه منج عمري

[عدنان الواثق]

متابع
وبس صدگ ليش استحق النار ابليس على ذنب واحد والبشر اطنان الذنوب ويغفرلهم شنو الذنب العظيم هذا

[ســـــجـــــودي ﹩ʝ☹]

اسئله جميلة جداً

وان شاء الله كانت اجوبه مفيدة