شكرا عمريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى مخمليةة
شكرا عمري
محمدتتشكلين روعةً هُنا .. بالتوفيق سوزان
تسلم عيناي
لااعرف كيف اترجم شعوري وانا اقرأ .
والملفت .ماهو شعورك انت حينما اختاريتي هذة الصورة .
وهي في لامكان .
الحقيقة .انني في يوم من الايام وسنة من السنين .
وسبحان الله
كنت اجلس في مثل هذا المكان وصوت المدافع يخب بقوة داخل طرقات مسامعي ومشاعري ايضا .
كان عندي راديو صغير بدل صورة .
وانا في تلك الحالة وتذكرت شيئا .ثم سمعت حسين نعمة وهو يغني
تحيات الك وين انت موجود .
اه ياسوزان قطعت قلبي هذة الوقفة .
ذكرتني باقرب الاصدقاء الذي كان جثة هامدة بجنبي وانا اسمع دوي المدافع
وصوت حسن نعمة في نفس الوقت
تحيات .
هذة الصورة لها معاني عديدة بالنسبة ألي .
منها .
كنت اظن ادافع عن وطن ولم ادري اني ادافع عن مؤامرة ضدّي
كنت اشتاق وانا في حالة يأس مابين الدعاء لله ومابين العتب عليهِ
كنت مزيج مابين الحب والغضب واليأس
سوزان ابقى اتسائل مابين نفسي .
ياترى مالذي لفت نظرك وجلبتي هذة الصورة
تعاطفك مع اخوتك اللذين يجلسون على لامكان ام عشقك لوطنك
وامنياتك لسلامتهم .
ملحمة نعم اهجسها صارت ملحمة داخل مشاعري
ولكم اتمنى ان الحق بهم الان اواليوم قبل غداً
دعني اقفل على مشاعري واخرج من الموضوع
حتى لاافرغ دلوي ولربما أأسف عليهِ
وخروجي يكون بالدعاء لك والتوفيق
يااصيلة
تحياتي
سعيدة لانها نالت اعجابك وايضا لسماع ذكرياتك المؤلمة منها
ابن الاشتر ..
الحقيقة ان الصورة مقترحة وعلينا كتابة تعليق مناسب لها لاستنطاق القدرات الادبية للاعضاء ...اتمنى ان تشاركنا المسابقة
اويلاااة
سودة بوجهياويلاااة
مبدعةكل التوفيق الچ
كل الهلا نورتمبدعة
(الوطن والحبيبة كلاهما فكرة)
وسط الفوضى والافكار المتناثرة وبين الجثث الهامدة، وهناك بين الاماكن التي لاتعرف معنى لعينيك وجدت نفسي اليوم وانا أجيد رسم تفاصيلك وبطريقة اعجازية فأسميتك وطن ..!
٠
٠
لافرق بينكما فكلاكما وطن وكلاكما فكرة!..
هذه الفكرة التي تعيد تركيبتي من جديد كلما راودني شعور بالياس والالم لأزيد من حبكما واستزيد ،ولأكون بطلا مغوارا لقصة حب وحرب دون خدش واحد بجسدي لانها ببساطة فكرة والفكرة لاتموت..
تصوير رائع ودقيق
احسنتِ وموفقة
رد مع اقتباس
وسط الفوضى والافكار المتناثرة وبين الجثث الهامدة، وهناك بين الاماكن التي لاتعرف معنى لعينيك وجدت نفسي اليوم وانا أجيد رسم تفاصيلك وبطريقة اعجازية فأسميتك وطن ..!