وسط الفوضى والافكار المتناثرة وبين الجثث الهامدة، وهناك بين الاماكن التي لاتعرف معنى لعينيك وجدت نفسي اليوم وانا أجيد رسم تفاصيلك وبطريقة اعجازية فأسميتك وطن ..!
٠
٠
لافرق بينكما فكلاكما وطن وكلاكما فكرة!..
هذه الفكرة التي تعيد تركيبتي من جديد كلما راودني شعور بالياس والالم لأزيد من حبكما واستزيد ،ولأكون بطلا مغوارا لقصة حب وحرب دون خدش واحد بجسدي لانها ببساطة فكرة والفكرة لاتموت..