بعد أذن الاخ صاحب الموضوع أبن الأشتر
بعد السقوط كنت في كركوك
فد يوم اخذت تكسي بالطريق أبو التكسي بعد أن تأكد انه انا عربي .. قرر يصارحني
قال مع الأسف عبيدنا يصيرون أسيادنا
قلت شلون ؟
قال اني كنت عضو فرقة بالشورجة (منطقة كوردية في كركوك)
والله العظيم كنا نعاملهم مثل العبيد .. ثم ذكر الكثير من طرق تعقب الأكراد وأفتعال المشاكل معهم والصاق التهم من أجل ابتزازهم وأذلالهم .... الى ان قال كان إذا تعجبنة وحدة كوردية نجيبها للفرقة ونكولها لو (.... يغتصبوها) لو نرحلهم خارج كركوك
وكثير بنات كانوا يضحون حتى اهلهم لا يتبهذلون واذا وحدة اخليها براسي غصبن عليها اجيبها إذا عندها اخو نحجز اخوها او ابوها او زوجها الى ان تنطينا نفسها ( طبعا تنطي نفسها مراراً كلما أرادوا ذلك) ... أنتهى
هذا المتكلم القذر بن الحرام الذي يهتك أعراض العراقيين ويستبيح اموالهم بهذا الشكل من أتباع صدام وأزلامه ولأنه جبان هرب كصدام الجرذ عند دخول البيشمركة الى كركوك.