ليست الكورونا فقط.. 4 أسباب أخرى وراء فقدان حاستي الشم والتذوق
فقدان الشم والتذوق
أسباب فقدان الشم والتذوق
أصبح فقدان حاستي الشم والذوق شائعًا خلال الفترة الأخيرة بين الكثيرين ، خاصة بعد الإعلان أنه أحد أبرز الأعراض المرتبطة بالإصابة بفيروس كورونا المستجد.
فقدان الشم والتذوق
ولا يعتبر هذا العرض مؤشرًا للإصابة بكورونا فقط، حيث إن هناك أربع حالات يمكن أن يفقد فيها المريض حاستي الشم والتذوق وهي :
أسباب فقدان الشم والتذوق
- التدخين يعتبر من الممارسات التي تؤدي إلى فقدان الشخص لحاستي الشم والتذوق، إلا أنه يمكنه استرجاع الحاستين بمجرد إقلاعه عنه.
- هناك بعض الأدوية التي يتسبب تناولها في فقدان حاسة الشم والتذوق لفترة مؤقتة، خاصة مضادات الحيوية والهيستامين.
- العلاج الإشعاعي والمواد الكيميائية تعتبر من الأمور التي تؤدي إلى فقدان الحاستين، حيث أن استخدام العلاجات الإِشعاعية قد يتسبب في فقدان حاسة الشم بشكل دائم، أما المواد الكيميائية فتؤدي إلى تلف أنسجة الأنف ومستشعرات الرائحة.
- يعاني مرضى الجهاز العصبي من عدم قدرتهم على تمييز الروائح المختلفة أي أنه يعتبر مؤشر على فقدان حاسة الشم، كما أن الشيخوخة تأتي ضمن العوامل المؤثر في حاسة الشم.