ذُلَّ الحُب لأجل الحَبيبِ
حينَّ كَانَّ مُفارقُ جافياً
وتَعكرَ الماء بـ الدَمعِ بَعد
أن كَان الصَفح صَافياً
حتىَّ تنَاسىَّ الليلِ إسمي
بـ ظُلمتهِ ك قِنديلٍ طافياً
مَا ضَر وَجهِك لو جَاء كما
الطِفل الصَغير غَافياً
واللهِ لـ كُنتُ لَففتُ يدَاي
وسِرتُ إليك مسرعاِ حَافياً
م