عندما أسمع اسم جلال الدين الرومي.. تطرب روحي قبل مسامعي..
وفي هذا المقطع المفضل لدي الذي أحبتت أن اشاركة معكم ..
الذي يتكلم فيه عن بعض أهوال اليوم الأخر وماهيته ..
وهيه مجموعة من الأبيات المختارة من قصيدة بنفس الاسم للفيلسوف المتصوف (جلال الدين الرومي)والتي لا يخطى كل مؤمن او قارى عاقل متدبر لكلام الله سبحانه وتعالي..
فهمها واستيعابها واسنادها الى العديد من الأيات الكريمة التي تصف معالم اليوم الأخر ..
وعلى الرغم من بساطتها اللغوية ألا هيه غاية في عمق الروحانية ..
ولو بقيت أكتب حتى أغفو لن أكتفي ..
من جمالية الكلام بعيدآ عن الأداء..
والأصوات العذبة التي..
أتت من حبال صوتية ربانية ..
لا ينطقها أيآ كان غردوا كعصافير مهلهله من اشجار الجنة ..
أترك لكم المقطع المترجم ..
مع التحية لكم ..
سمير الزيدي ..