أصدرت شركة يوتيوب قرار ضد عنصرية الشرطة الأمريكية وكان قرار مثير للجدل.
أفاد موقع "ذا فيرج" التقني المتخصص بأن "يوتيوب" أصدرت قرارا بالتبرع بمبلغ مليون دولار أمريكي لمعالجة السلوك التمييزي للشرطة.

وأشارت إلى أن تلك الأموال ستذهب للمنظمات غير الربحية، التي تتعاون مع أقسام الشرطة الأمريكية لمعالجة السلوكيات التمييزية والعنصرية.

وأشارت "يوتيوب" إلى أن تبرعها بمبلغ مليون دولار، لمركز "العدالة للشرطة" نوع من إظهار "التضامن ضد العنصرية والعنف"، ولدعم الجهود المبذولة لمعالجة الظلم الاجتماعي.