إليك أبرز هذه الأطعمة وفقاً لموقع «webmed»:
البروتين في الفستق
وجدت دراسة حديثة، أن الرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب، والذين يتناولون المكسرات كالفستق كل يوم لمدة ثلاثة أسابيع قد شهدوا تحسناً ملحوظاً، بما في ذلك الضعف الجنسي، لما يحتويه الفستق من بروتين يسمى الأرجينين، والذي قد يساعد على عدم استرخاء الأوعية الدموية.
النترات في الخضر الورقية والبنجر
الخضر الورقية الخضراء، مثل الكرفس والسبانخ، قد تزيد الدورة الدموية بسبب تركيزها العالي من النترات التي تفتح الأوعية الدموية وتزيد تدفق الدم.
فلافونويد في الشوكولاته الداكنة
وجدت دراسة حديثة في مجلة Circulation أن الفلافونويدات في الشوكولاتة الداكنة تحسن الدورة الدموية. قد يكون ذلك جيداً لمشاكل الانتصاب التي تنجم عن ضعف الدورة الدموية. الفلافونويد عبارة عن مضادات أكسدة تحدث بشكل طبيعي تحمي النباتات من السموم، وتساعد في إصلاح تلف الخلايا. تشير الدراسات إلى أن مركبات الفلافونويد ومضادات الأكسدة الأخرى لها تأثيرات مماثلة على الأشخاص. قد تساعد في خفض ضغط الدم وتقليل الكوليسترول، وكلاهما من العوامل التي تسهم في ضعف الانتصاب وتراجع الأداء الجنسي.
مضادات الأكسدة في البطيخ
تشير بعض الدراسات إلى أن البطيخ قد يكون له آثار على ضعف الانتصاب تشبه عقار الفياجرا، للذي يعاني من الضعف الجنسي، وقد يزيد من الرغبة الجنسية؛ لأن البطيخ غني بالمكونات المفيدة المعروفة باسم المغذيات النباتية. الغنية بمضادات الأكسدة. واحدة من فوائدها هي أنها ضد استرخاء الأوعية الدموية التي توفر الانتصاب.
الزنك في المحار وغيره
لطالما كان للمحار سمعة مثيرة للشهوة الجنسية؛ لاحتوائه على مستويات عالية من الزنك، والذي يلعب دوراً مهماً في إنتاج هرمون التستوستيرون الذكوري، وقد يكون انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون أحد أسباب ضعف الانتصاب، وقلة الرغبة لدى النساء، ويحتوي المحار النيئ على مركبات تحفز إطلاق الهرمونات الجنسية لدى الرجال والنساء.
الليكوبين في الطماطم والجريب فروت الوردي
الليكوبين هو واحد من تلك المغذيات النباتية التي هي جيدة لزيادة الرغبة الجنسية. يوجد الليكوبين في الفواكه الحمراء مثل الطماطم والجريب فروت الوردي. تشير بعض الدراسات إلى أنه يمكن امتصاص الليكوبين بشكل أفضل عند مزجه مع الأطعمة الزيتية مثل الأفوكادو وزيت الزيتون، وتبين البحوث أيضاً أن المواد المضادة للأكسدة مثل الليكوبين تساعد في مكافحة عقم الذكور وسرطان البروستاتا.
رد مع اقتباس