تقلبات مخيفة في المزاج، بين الغضب والسخرية واليأس والأمل!
تقلبات مخيفة في المزاج، بين الغضب والسخرية واليأس والأمل!
وماذا عن صُوته؟.
لمس قلبي بـ عُمق ،وشتت إتزاني. ♥️
..
بكيفمن صارت ضحكتك ؟...
..
..
مؤذية فكرة عدم تجاوزك.
..
هي لا ترتدي الكعب العالي مثل بقية الإناث .. لا تضع تلك الألوان الصاخبة على جفنيها .. مغرمة بالأحذية الرياضية .. لا تبالي لبعثرة حاجبيها .. ملامحها عادية جدا .. ربما تكتفي بالقليل من الكحل ليضفي رونقا على بريق حبات البن في عينيها .. لبسها محتشم .. ورغم أنف كل شيء هي جميلة بطريقة مربكة .. بطريقة جعلت قلب ذلك اللعين يطرق كالأجراس .. ورغم فيض مشاعره ولكنه يتجاهلها .. يتعمد أن لا يحادثها وكأنه يتخطاها .. ولكنه كاذب .. يكاد قلبه يتوقف من فرط الحب .. يكاد يلتهمها بعينيه وإن قالوا عنه عاشق تبدأ زوبعة من النكران والتبرير .. ربما كان حيائها هو السبب في هذا الهلاك الذي حل به .. نافق كثيرا عندما سألوه عن حبها أظهر كرهها ولكن فؤاده متيم .. وحين صباح مضت أمامه فكادت عيناه أن تفيض لم يعي لما يقول فصرخ بقوة قائلآ:
يا رفاق عيناها تشع حربا مسلوبة الراء ..!
..
شذر بتراب متعوبة ملامحنه !
"
وبرّدت خطوات جدمك
¿؞
"اذا كنت قد احببت الشخص الخطأ الى هذا الحد فإلى أي مدى ستحب الشخص الصحيح..!؟"
..