سبعهٌ وتسعونٌ وصيهَ كان أولها وأوسطها وأخرها جّرد نفسك من ألجَميع؛ حُبَ ذاتّك دائماً وابداً..♥️•
سبعهٌ وتسعونٌ وصيهَ كان أولها وأوسطها وأخرها جّرد نفسك من ألجَميع؛ حُبَ ذاتّك دائماً وابداً..♥️•
طريقتك بالتربيت مذهلة، كم مرةً قاموا بخلع فؤادك ؟
- چانت بصف رسايلنه ثواني ، هسه تاريخ .
كل الذكريات القديمة ستتبخر بمجرد أن تُقابل شخص حقيقي، مناسب لك، صادق .
"قوية أنا باستطاعتي أن أمرر الأيام التي لا لون لها ولا معنى بسهولة دون أن تترك في داخلي أي أثر، و هشة في الآن ذاته حيث أنني لا أستطيع الاعتراض أمام حزني على موقفٍ بسيط وقد أنهار أيضًا."
أمَا حانَ حينٌ أَن تَحِن ؟، ولا آنَ أوانُ أَن تَعود؟.
“لَن ترىٰ الذبول في وجهي مهما حدث،
أنا فنانةٌ جداً في دِيكورات الملامَح.“
^_^
"لم تكن كل الأشياء رقيقة كما أحب، أنا منحتُ الرقة لما يخصني".
صدّقني ..
أنا أتمسك بالأشياء كي لا تفلت
لكني لا ألاحقها ابدًا إن أفلتت
أنا لا أملك علاقات صداقة أو حب ، أنا أملك ندوب بشعة .