"اللهُمَّ يا مُسخّر الأقدار سخّر لي قدرًا يليق بكرمك فَتبهرني بعطائك في الدُنيا والآخرة "
"اللهُمَّ يا مُسخّر الأقدار سخّر لي قدرًا يليق بكرمك فَتبهرني بعطائك في الدُنيا والآخرة "
......
و بأي طريقة أرد جميل العافية، و كيف أحمدك و ترضى..!
( الصلاة لنا لنقترب منك، فلا منة منا عليك)
.........
املأ أفئدتنا طمأنينة مثل التي نتنفّسُها أول الفجر،
يا الله
. .
عزيزي الله ؛
الأشرار سخروا مِن نوح : " تصنع سفينةً فوق اليابسة أيُّها الأحمق ! "
لٰكنه كان ذكيًّا ، كان مُلتصقًا بك ، هٰذا ما سوف أفعلُه أيضًا .!
اللهُم جدّد فينا روح التفاؤل والأمل ولا تجعلنا ضعفاء أمام ظروف الحياة.
فيمَ التشاؤم والحياة جميلةٌ
وعطاء ربك عنك ليس بزائلِ
اشكر عطاياهُ وعِشْ متفائلاً
مارتاح في الدنيا سوى المتفائلِ
ما زلنا نتوخى الامر ...
اجعلنا بعينك ...
لك المجد
“ يارب طيّب حياتي، وأجعلني هانئة راضيه بكل ما قدّرته وقسمته لي، ولا تجعل حاجتي عند أحدٍ من خلقك.
" اللهُـم لسـتُ قويـآ بغيـرك ولا قادرآ إلا بـك ولا منصـورآ إلا بقدرتـك فكُـن بجانبـي فلا عـزةَ لي إلا بك ولا حياة لقلبـي إلا بنـور رحمتـك
يامذل كل جبار عنيد