ولقد بنيتُ لكَ بينَ أضلُعي منزلًا
عسى المقامُ بالمقيمِ يليق..
أما بعد
يغمرني شعور هادئ بأن كل شيء سيصبح على ما يرام بسببك، وأن الجو سيكون لطيفًا عندما نخرج سويًا، وأن ثوبك سيليق على قميصي، بالصدفة، كل مرة، وأن الشمس ستحيد عن مسارها في السماء حتى تظلل علينا، وأن السيدات العجائز سينظرن لنا في الطريق فيتذكرن قصصًا لطيفة من الماضي، ويبتسمن لكِ، وأن كل شيء سيقع في نصابه وأنا معكِ، لإنكِ معي....