لم تكن غايتي من التنهيده هو ادخال الهواء الى رئتي بالقدر الذي اتمنى خروج الشعور دفعة واحدة
فالوجع هو تلك التنهيده التي تكاد ان تقتلع القلب من مكانه
لم تكن غايتي من التنهيده هو ادخال الهواء الى رئتي بالقدر الذي اتمنى خروج الشعور دفعة واحدة
فالوجع هو تلك التنهيده التي تكاد ان تقتلع القلب من مكانه
لا يابه يناقشون ههههههه
جرعة واحده قد تكفي
لا تحدث الأشياء كاملةً، ما حدثَ - كلّ ما حدث - لم يكن إلّا النصف، التتمة كانت في داخلِ الإنسان، بين فكره وشعوره، بين العاطفة والمنطق والعاصفة، التتمة كانت في لحظةِ ربطِ الإنسان للأشياء في داخله، لحظة إدراكه الخوف، لحظة تبسّمه لنفحة السلم، لحظة الارتجاف المُباغت، كلّ شيءٍ يحدث في لحظات، لحظة خارج الإنسان، وألف لحظة في سرِّه...
أما بعد
إذا كنت بحاجة لي، فأنا هنا..
وإن لم تكن بحاجتي، فأنا ما زلت هنا ؛
من أجلك
أنا حالياً في صف المنتهين من العلاقات والخارجين منها دون عودة، في صف المتفرجين على العالم وأحداثه،المتفرجين على هذا السيناريو الساذج المليء بالتكرار دون أي إكتراث..
متعة الشعر الشعبي العراقي هذا الجميل عباس الغالبي
إنَّ علاقة الإنسان بربِّه من أصدق العلاقات وهي الوحيدة الَّتي لا تفشل ولا تتخلَّلھا ظنونٌ ونوايا خبيثة وأطهر طرقها هي الصَّلاة
والسرُّ الوحيد الَّذي لايعلمه غيرك هو سرُّ هذه العلاقة ومكانتك عند الله فلا يغرَّك مدح مادحٍ ولا قدح قادح عليك بالخلوة فهي المحكُّ لتنظر منها إلى حقيقة نفسك
قال تعالى : (بلِ الإنسان على نفسه بصيرة)
فعندما تقوى علاقتك بالله ستعشق كلامه سبحانه وستصبح تشعر بوضوح أنَّك غير محتاج إلى أحدٍ في هذا العالم غيره فمن كان الله معه كان معه كلُّ شيء
الَّلهمَّ أكمل نقص خطواتنا إليك وزدنا قوَّةً إن زارنا يوماً وهن واجعل أعيننا بشهود آثار لُطفِك قريرة
وجودك مُطمئن حتى لو كان بيني وبينك مدن وناس وصمت، بـمجرد أن يُذكر اسمك، أشعر وكأن الصُلح مازال قائم بيني وبين الحياة
أما بعد
إنها تُبهر مثل الفجر، و تُواسي مثل الليل ...