الحُضن، أقدم سترة نجاة.
الحُضن، أقدم سترة نجاة.
"لستُ من الذين يخافون الله، بل أنا من عشَّاقه فالخوف لن يأخذك إليه، بل سيؤدي بك إلى فراقهِ."
ولحظة انتهاء العاصفة، لن تتذكر كيف نجوت، لن تتذكر كيف تدبرت امرك لتنجو، ولن تدرك هل انتهت العاصفة ام لا ستكون متيقناً من امر واحد فقط حين تخرج من العاصفة، لن تعود الشخص نفسه الذي دخلها، ولهذا السبب وحده كانت العاصفة.
كافكا على الشاطئ - هاروكي موراكامي
لم يكذب حدسي أبدًا فحين أقول هذا مخادع فهو حقًا مخادع، وحين أشعر بأن ذاك كذاب فهو فعلا كذاب، وعندما انسحب من أمامك فأنا لا أرتاح لك، و حين اطمئن لك فقد أعطاك قلبي الأمان...
أما بعد
- لَم يكُن شُعورًا بِقَدرِ ما كان احتِرَاقًا،
فاللهمّ قوّة.
ليتك كُنتَ جارِي، أو جواري، أو قريبًا حول داري
ليتكَ لو كُنتَ قُربي، أو قريبي، أو قريبًا من مداري
ليتك كُنت سنِي، أو بسنِي، أو ربيعًا لإنتظاري
ليتك كُنت بعضِي، أو بِبعضي، أو ملاذًا من فراري
ليتك كُنت عيني، أو بعيّني، أو شُعاعًا لأنظارِي
ليتكَ كُنتَ مني بالتَمني لمماتي واحتضارِي
أما بعد
ولقد بنيتُ لكَ بينَ أضلُعي منزلًا
عسى المقامُ بالمقيمِ يليق
من گد ما حلوات عيّونكَ
أتعجب على ألترمش عينه و أنتَ گبآله
وانتي عيونج مصيبهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة قزومة
من گد ما حلوات عيّونكَ
أتعجب على ألترمش عينه و أنتَ گبآله
أزمة العشرينيات..
لا أنت طفل فـ ترفض مواجهة العالم وتنعزل في غرفتك، ولا أنت كبير بما يكفي لتتحمل كل هذة المسؤلية والألتزامات والأضطرابات النفسية الأجتماعية، بعض أصدقائك تزوجوا ومنهم من هاجر او أسس مشروعه الخاص وهذا يشعرك إنك متأخر عنهم بكثير، وأخريين لا يفكرون الا في التفاهات وإضاعة الوقت بلا هدف حقيقي وبالطبع هذا يجعلك تشعر إنك اكبر منهم بكثير، لا تعرف بالضبط ما عليك فعله، الأيام تمر بسرعة مذهلة لكنك لا تشعر بها، كل يوم تكتشف كلمات والتزامات جديدة لكنك لا تفهم متى حدث كل هذا؟
في المنتصف أنت بين الطفولة والنضج ولا تعرف ما عليك فعله وهذا أيضًا، سببًا كافيًا للأكتئاب .
- محمد طارق
أما بعد
من عاش تلك المصائب التي عشناها ، سيفقد حياته وليس الأمل فقط !!
المشكله كل الرسائل التي لم أجرؤ
على إرسالها لك
أصبحت ردود داخل المعبد
"أنا أغرق وأنت تقوم بوصف الماء!."
As Good as It Gets - 1997