لازلت اغفوا ها هنا
خلف الوهم
لازال قلبي
في سقم
لازلت اغفوا ها هنا
خلف الوهم
لازال قلبي
في سقم
أحببتك دفعه واحده
ومازالت أسدد أقساط الجنون بك ........
مع أول حديث معكِ سقطت في شباككِ
لست ُ ضعيف أمام النساء
لكن في عينيكِ أشياء لم أراها
في عيون كل النساء ...
مجنون وانتي مجنونة ....
لكني صامت، هذا عيبي الدائم ,صامت منتصرًا أم مهزومًا, قلقًا أم مستقر, معي الحق أم علي, جبانًا أم شجاع, أنا صامت دائمًا, دائمًا.
أما بعد
تمر على الإنسان أوقات تكون فيها أعظم أمنياته، هي أن لا يشعر...
إنني أحاول دائمًا أن أحافظ على
خفتي، خفتي في البقاء والرحيل،
لطالما كانت أكبر مخاوفي أن أكون ثقيلاً...
أما بعد
من يريد ان يذهب دعه يذهب ، لا أُريد شيئاً مُلطخاً بالرجاء مهما كان فليكن حتى ولو كانت الحياة..
و قال يا متكأي .. و حزام ظهري !
فتهيأت مراكب من الحب كأسراب مديدة ، كطوابير خرافية ، تعبر سِحر النهر إلى صدر السماء ، و هاج الفرات ، وُلدت على ضفته آنية ، تشتاق لـ رواء شفتيه ، لكنه " رمى الماء على الماء " فَعطش المدى و ابتلت أعين الملائكة . .
.
و قال " الآن انكسر ظهري "
فحلّت القيامة و انشق القمر ، و اندكت قلوب الخَفرات ، الخيمة الصابرة في مهب الإعصار ، و العمود أمل أخير ، فلماذا يا راكب الفرس تمضي سريعا ؟
و لماذا يستبيح التيه آيات السماء ؟
تسنیم الحبیب...
وداعاً يا هواء الخيام!
أبا الفضل
أستثنيك دائمآ وكأن لا وجود لشخص غيرك
أما بعد
انها جميلة جداً للحد الذي يجعلني
أتمنى حقاً لو كانت لدي القدرة
على النظرِ لها طِوال اليوم وفي
الساعة الاخيرة احتضنها بقوة
" أنا بخير .. لا ينقصني إلا المال والصحة والسعادة ! "