كَتبتُ عَنك ، حتّى إشْتاقُو زوار مدونتي لِـ رُؤيتِك
كَتبتُ عَنك ، حتّى إشْتاقُو زوار مدونتي لِـ رُؤيتِك
- أنتِ دائمًا تجعلني أشعر أنني بحال أفضل ، وهذا ما لا يستطيع فعله الآخرون بي.
"تنازلت منذ وقت مبكر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم، وعرفت حينها أنه بوسع كل شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون بداخله، مقابل أن أحتفظ لي برؤيتي، معرفتي وتقدير نفسي، لأنه وكما يعرف الجميع فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكل الوقت معنا، وأكره أن أكره ما أكونه."
- أغازلج بغزل عرآقي لآن عيونج
- تشبةه بغدآد آلفجر
- هسه عرفتي شكد حلوة عيونج ؛
ايي مثل عيونج
-
أيا ظلّي، والظاءُ كاف
أيا قمري، والقافُ عين
تسكنُ قلمي، والميمُ باء
حِبري، أنتَ دون الراء
فهل لي مِنك يارفيق عناء
قُلبت ُهمزتهُ لِقاف.
وما ألسمار إلا حِناء من ألجنة
تناثر على الأرض ..
ولم يجد مستقرآ لهُ ... فلجأ ألى وجهك
وربَ هذه الحياة انكَ أشد اشيائي حبًا
يعتقدون أنني مجنون
وكل ما في الأمر
أنك منذ رحلتِ
أمكث بالساعات
لأتشاور مع جدران بيتكم في أمور مصيرية
لن يفهمونها أبدا.
وهي صغيرة
كانت كلما فقدت إحدى سناتها
تنبت مكانها وردة
عندما كبرت
صار فمها حديقة..
مرةٌ وحيدةٌ مررتِ بشارعنا..
حينها اتكأتِ على حجرٍ لتستريحي.
الآنَ كلُ من يدخل حجرةَ نومي يتساءل:
ماذا يفعلُ هذا الحجرُ على السرير؟