اصحبت كهلاً
منذ ان كنت فكره في رأس أبي
اصحبت كهلاً
منذ ان كنت فكره في رأس أبي
أعوامآ طويلةً قسوت على نفسي ،
أعوامآ كثيرةً كابرت ومن حقي الآن ،
أن أتألم وأن أضعف،
ومثل جدارٍ قديم ، من حقي أن انهار
وجهي انتماء الى الموتى انا مرضٌ
لا بالحياة ِ ولا بالموتِ لي غرض ُ
إعترافي بأنني أحبك اعتراف باطل ..
فقد كنتِ وقتها تنظرين اليّ
وهذا ما يسمى اعتراف تحت التعذيب
المساء بدونك
" طريقُ سفرٍ بلا أصدقاء "
لا مجال فيه للضحك أو حتى الابتسام
واليقين هو ان تدعي وكُل الاسباب حولك مُنعدمة ، ولكن بداخلك تَعلم انه "سَيستجيب...
أما بعد
ستبقى عيناك تُربكني ، مهما إعتدت رؤيتها
ابتَعد عمّن تكرَه، لا تّجامل كذبا، ولا تٌوافق خجلا لم يمنحك الله هذه النفس لتعذّبها
أما بعد
إنّكَ عبارة عن كُل ما قد شدّ انتباهي يوماً ما،
شغفي الكامِل محصور في عينين وابتسامة
گبل لايغفه كل شارع بالولايه اغنيلك
واگلك نام بعيوني!
ضعـت ودروب المتيهين يطويها الهظم مُغزل
ضوه
دروبك يشع بيه
مثل وجه امي بالضلمه!