بعد غياب 3 سنوات تعود لتحطيمي مره اخرى
بعد غياب 3 سنوات تعود لتحطيمي مره اخرى
فشلتُ دائماً في أن أكون مكملاً لأحدهم
كنتُ فرداً ناقصاً مليئاً بالثقـوب
فرداً لا يجيد شيئاً
سوى الحزن من مسافات بعيدة
أسباب المَوت كثيرة، قد يَموت المرء نتيجة حادث أو مرض، قد يَموت أثناء نومه، وقد يَموت غرقًا او يأسًا.. الأسباب والطُرق كثيرة، وأنا على كُل حال لا يُخيفني أيًا منها، ما أخافه حقًا هو أن تنتهي حياتي -لأي سبب- قبل أن أُحقق قائمة أحلامي الصغيرة، قبل أن أجوب العالم، قبل أن أوَّدِع كل شئ بطريقة مناسبة، قبل أن أُخرج كل كلمة في صدري، وقبل أن أرى عينيك مرّة أُخرى....
أما بعد
ما بالُ طيفكِ غازيًا كُلّ الوجوهِ
ما بالُ عيني غيرَ حُسنكِ لا ترى..
شوية غزل
عفى الله عن بُلهاء قومٍ ظنوا أن النَّاس تحسدهم، وهم بالنسبة لنا في حضيض القاع، وإن مرّوا بجانبنا من صغرهم لا نُبصرهم..
أما بعد
أنا حيث الأقليّة، لن تجدني في الضجيج
كن واثقاً أن الله أحن من أن يرى روحك متعلقة بشيء تتمناه ولا يعطيه لك؛ فقط قل يا رب ...
أما بعد
مهما ابتعدت عن الفُؤاد فإنّكَ
مستوطنٌ رغم المسافة اضلُعي...
كـ شجره تفكر بالاستلقاء
الامر معقد جدا
علمتها أن تَعشق كاتباً، لكنها ظنَّت أن الحبّ أحرف فقط !
" ونَسِيّت أنه كُلَّ أصابعي "
وعندما أتيتها تائباً من الحبّ !
تفاجأت يا الله،
" بأن أصابعها مسبحة إستغفار "
عندها علمت،
أنّ أجمل النساء في الحب، .. تلك التي تحتاج لخريطة وصول إلى قلبها !
" وغالبا لا تصل، كما الكنوز "
ربما بيانات هويتي الشخصية لا يوجد بها إسمكَ
ولكنكَ وطني ,, و محل إقامتي ,, وفصيلة دمي ,, وتاريخ ميلادي..!
لا احتاج الى منديل
كي امسح دموعي
فهنالك واحده من بين الاف القطرات
ستخترق أزمنة الغياب
وتعلن امبراطورية العوده
فبعد ملايين السنين
سوف تأتي انت
فارسا منتصرا
تحمل سيفا ماسيا
مطرزا بالارواح
وحالما تطأ قدميك
ارض سباتي
سأنفجر كرغبة شيطان
ربما لاتعرفني
فأنا سأتساقط
اشجارا وطيورا ونجوما
ونساءا ورجال
مايعنيني اني قطعت عهدا
كي التقي بك
ولا يعنيني
اني سأقتل بين يديك
النساء جنس مدهش
لديهن حدس فضيع
يلاحظن كُل شيء
ما عدا الأشياء الواضحه ..!!