أنا لا أستطيع تجاوز هذه الأيام وأرجو لو أنها ولو لمره واحده تبذل جهدها وتتجاوزني ....
أما بعد
هذه التَنهيدة الَّتي لا تَخرُج ولا تَتلاشى ثَقيلة؛ كَمِئات السَنوات مِن القِتال...
أنا لا أستطيع تجاوز هذه الأيام وأرجو لو أنها ولو لمره واحده تبذل جهدها وتتجاوزني ....
أما بعد
هذه التَنهيدة الَّتي لا تَخرُج ولا تَتلاشى ثَقيلة؛ كَمِئات السَنوات مِن القِتال...
حين تبدو الرسائل مهزومه و الخرس سيد الحضور
نلملم اشلاء البوح و نمضي فلم تعد ساحة المعركه عادله
الإله
طباخ ماهر
بعد ان اكمل طهيك
مثل التوابل
رش عليك الشامات
أنت إمنية عقيمة وانا ارجو منها أن تلد لي للقاء
كيف لي ذلك ؟؟
وقد بلغت من اليأس عتيا
- مرحبًا
• مرحبًا
- أنا ضائع ، هل يمكنك مساعدتي ؟
• أنا ضائعٌ أيضًا
-لديّ فكرة
•ما هي ؟
- ماذا لو بقينا ضائعين معًا ! بهذه الطريقة ، سأشعر بخوفٍ أقل.
• أنا أيضًا !
- من الممتع حقًا أن نضيع معًا.
• نعم ، لا أشعر بأنني ضائع على الإطلاق
أما بعد
دعينا من الرسميات المملة و من القصائد و الشعر و العاطفة إنني تائه من دونك..
شوية غزل
يحسدون الگمر بالروح
چي يمطر شعر للناس
ومايدرون من جوه الگمر طافي
مُربكٌ هذا العمر
يشبه "مرحباً" من إمرأة لا تعرفها"
لو كانَ لي قلبان لعشت بواحدٍ
وأفردت قلباً في هواك يعذبُ
لكنَّ لي قلباً تّملكَهُ الهَوى
لا العَيشُ يحلو لَهُ ولا الموت يقرب
كعصفورة في كف طفلٍ يهينها
تُعَانِي عَذابَ المَوتِ والطِفلُ يلعب
فلا الطفل ذو عقل يرق لحالها
ولا الطيرُ مطلوقُ الجناحينِ فيذهبُ،
انا الذي يخطئ في عبور الشارع وحده
كيف سأعبر الدنيا دون يديك ؟
لولا وجهُكِ ..
ما استيقظتُ مُبكرًا مفزوعًا
وركضت للمسجد لأُصلي للّه ركعتين ليجمعني بكِ
متجاهلاً ألم إصبعي الذي ارتطم بحافة السرير