كـل النظرات المنكسرة
في الوداعات الاجبارية
كانـت أنــا
كـل النظرات المنكسرة
في الوداعات الاجبارية
كانـت أنــا
انطيني موعد ..
وانه اقدس كل ثواني بساعتك..
چثير اكزازك ابروحي
واكولن هاي حنيه
تفاركنه ونسيت بوجهك عيوني
شثكل هجرك سمه وطاحت ع متوني
واشتهيت الليله احبك .. من جديد
شبعد بالروح غير مناطرك سكته ...
اموتن سكته گلبي كتاب ، و اليقره الگلب يعمه ...
أهــو الوچد بروحه غروب
يشم صبح الله من يا باب
اكثر من تعب وجهي شبيّنلك ؟
كيفَ نُخبرهم أولئك الذين تخلّوا عننا أنهم أصابونا بأذى شديد .. لا يُرَى ؟
كيف نُخبر الذي أفلت يدنا في منتصف الطريق واختفى بخيبة الأمل التي شعرنا بها حين وجدنا أنفسنا لوحدنا تماماً ؟
الذين لطالما اعتقدنا أننا سنراهم يُقاتلون في صفّنا في معاركنا الشخصية، الذين خُيّل لنا أنهم سيقومون بحماية ظهرنا من الطعنات، تقبيل ندوبنا، التخفيف عن قلوبنا وعدم السماح لأجسادنا بالتآكل شيئا فشيئاً ..
كيف نُخبرهم أن الخذلان لا يُنسَى ؟
أما بعد
ما الفائدة من الاقتباسات العميقة عندما يكون المستهدف حماراً سطحياً...