أغرق في عينيها لو سنحت لك الفرصة ماذا كسب الناجون ..!!
أغرق في عينيها لو سنحت لك الفرصة ماذا كسب الناجون ..!!
أنا لا أطيق الخصام، لا أتحمل قضاء وقت طويل دون أن أتحدث مع من أحب لأن أحدنا يشعر بالضيق أو الحزن من الأخر، لا أتحمل فكرة كتمان الغضب والضيق حتى على أبسط الأشياء لأن العلاقات العاطفية تنتهي فجأة بسبب كثرة الكتمان والتراكمات، لا أحب الردود الباردة والجافة أيضًا ولا أنسى الكلمات القاسية في لحظات العتاب واللوم، ومهما أشتد الخلاف فأنا لا أجيد الدفاع عن نفسي دائمًا، وأبغض هؤلاء الذين يجيدون قلب الطاولة عليك لمجرد أنهم بارعون في الدفاع عن أنفاسهم أو يملكون القدرة المستمرة على تبرير أخطائهم القاسية ضدي..
أنا شخص بسيط أؤمن ان العلاقات خلقت للراحة، للود والتفاهم واللين في التعامل بيننا، لم تخلق للدفاع عن أنفسنا، لتجميلها، وللفوز في معارك المناقشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف لمجرد إنني أحبك..
أنا شخص أبسط من تعقيد العلاقات الإجتماعية
أما بعد
وبعضُ التنهيدات تحتاج أربع رئآت أو أكثر
المساكين يزدادون مسكنةً وفقراً
هذا هو قانون الغاب الدولي
وبالمناسبة:
كلمن يحنّ لخواله
...........
على أساس العراق ما ينزف
مالاكلك يمحمد شيل
وربعك عل خدودك مناديل
عطشان ادري لسجه الريل
من المستحه ماجاسك الهيل
**
**
الرحمه والخلود للحاضر
جسدا وروح
الذكرى السنويه لرحيل الاخ والغالي
محمد الفنداوي
كسرك ما ينجبر وداعت روحي
ركضت علة الحلم
مليت ؛ اذب روحي ع الشباچ
چم مرة دفيت؛ وبرد شوگي ومادرة الشباچ
چم مرة انحيت ؛ ونزل دمعي ومادرة الشباج
ي محمد
كل فزة شمس يتغنى جم خيال
تعبت من الشمس والگمرة چتالة
لاجابن خيالك لاحجن لونك
ازتهن وارجع وصبري ع عيوني
ازتهن وارجع وكل حيلي لعيوني
واعوف الشمس ؛ والشباج؛ والگمرة
أأيس منهن واركض ع النهران
يم كسرة فرحتي هناك ؛
اصد للماي مو عطشان
انا اول واحد من تضيع زفتة يدور النهران
واگعد عالجرف وابجي واشم بالطين
باخر خطوة الك عالگاع
واگعد واحسب الروجات؛؛ روجة تبات
وراهن تسرح عيوني .... بلكت ع مشوارهم
شگارك بينهن ينلاح
ياهلبت يشيلن شوفتك وارتاح
يامحمد
( الذكرى السنوية لرحيلك ومازلت بيننا وكأنك لم تمت ) الفاتحة يرحمكم الله