تخيل أن يكِنّ لك أحدهم حبًا كالذي في قلبك، تخيل أن يُلقيك القدر بقلبٍ يُشبهك، أن تكون عوضًا لمن هو عوضٌ لك...
أما بعد
إنها جميلة، وأكثر من جميلة، إنها مدهشة، فيها تفيض الحلكة : وكل ماتلهمه ليلى وعميق عيناها كهفان يلمع اللغز فيهما لمعانًا غامضًا، ونظرتها تضيء كالبرق، إنه انفجار في العتمات ...
شوية غزل
إنكِ لا تُدركين ما معنى ان يقفز لي وجهكِ وسط كل شيء، تحت اي ظرف، فوق اي زمان ، في السيارة، على سريري، وسط اصدقائي، في اللحظات الصامتة، وتلك التي تملؤها الضجة، إنكِ لا تُدركين تماماً ماذا يعني ان يحمل شخص ما احداً بداخله، انكِ بداخلي أينما اتجهت...
أما بعد
في كل مرة يقابلني منشور لها يقف بي الزمن برهة.. ابتسم و أبدأ بالقراءة.. اغوص في الكلمات و لكني لا اغرق بل انجو..
شوية غزل
الف رحمه على روحك
كسرك ما ينجبر ابد
إياك والاعتقاد بأنك لست جيد بما فيه الكفاية، الناس سيعاملونك بالقدر الذي ترى به نفسك....
أما بعد
أيسلندا
من اجل ان تبتسم النساء، سأبصُق بوجه الكهنة والشيوخ..
ومن اجل ان يلعب الاطفال، سألغي دروس الوطنية والتأريخ من المدارس..
سأسرق طابوق المعابد...
حبيبتي أيتها الطويلة كالحرب
مُدي يديكِ
وهات لي غيمة من السماء..
وحيدة أنتِ كالخنجر
ووحيد أنا كالجرح
فلنتحد لنجعل هذا العالم بقعة من الدم !!
" لكن للحق ، بكيث كثيرا !
كل فجر يؤلم ، كل شمس هي مرارة وكل قمر هو وحشة ،
فلتنكسر عارضتي وليأخذني البحر "
للشاعر الفرنسي أرثور رامبو
ما عناقاتنا سوى سؤال! *
حين نضحك في الشمس يضحك معنا الآباء. لكنني أريد الضحك بلا أحد وبلا شمس *
