كم روحاً حملت يا أيها التابوت
لِمَ لم تغير رأيك و تصبح وطن
يلم كل من حملتهم من شحاذين
و من رجال شربوا الحياة الى ان بالتهم
و من سيدة خاطت حبيبها على نافذتها
و أصبحت عرس للقبيلة القبلية
و من رجل كان يشرب الخمر
نيابة عنك و عن حزنك
شق خشبك
و اصبح وطناً أيها التابوت
سجاد أحمد