صوت لرعد
والأمطار
تهطل بغزارة
والصوت في المذياع
حتى كدت لا افهم
عبارة
ثملٌ أحتسي خمراً
من ثناياكِ كثائر
يظهر في ساحة الحرب
اقتداره
أنا من يرتجز الشعر
ويحتكر القوافي
ليضع بصمة شفاهْ
قاب قوسين وأدنى
لنكن أكثر إثارة
أنا من خالف
شرع الله فيك
واعتلى صهوة عشقه
وأقول قول قائل
فاز باللذات من يملك
جسارة
هي دنيانا
لما عيش التمني
لنضعه جانبا
ونعيش كيف ما شئنا
ونرقص ونغني
ولنسمع صوت ام كلثوم
في صوت السهارى
بقلمي الفقير
لقواعد اللغة العربية
قاسم البهادلي
التعديل الأخير تم بواسطة قاسم البهادلي ; منذ 3 يوم الساعة 3:33 pm السبب: تعديل العنوان
مبدع عشت..
شكرا لكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة SAMIR ALZIDI
مبدع عشت..
اين الفقر... فاحش الثراء
اغرقت الفكرة بالفصول الاربعة
وكدت تزيد فصلاً اخر....
شكرا لك.
اتقان الكتابة باللغتين الدارجة والفصيحة يحتاج قدرة حضور ذهنية تمنع المفردات من القفز من احداهما الى الاخرى
لأن ذلك يشوه صورة النص ويعكر حاسة التلقي .. وهو ما حصل هنا ..
( الرعيد ) مفردة فعلت ذلك ..
اللغتان الفصيحة والدارجة لهما مزاجا كتابة مختلفان .. والخلط بينهما خلل بين .. لا يخفى على اذن القاريء
تحياتي لك عزيزي استاذ قاسم .. واتمنى لك توفيقا اكثر
رفعنا الياء عن كلمة رعــيد
وامست رعد استاذي العتيد
انا التلميذ يستجدي القوافي
واطلب صفحــك. عقلي بليد
اقول لشخصك زدني وحقك
ولا ضرر اذا قلت المزيد
شكرا لفيض عطاءك استاذي
شرفتني بحق
المهم انها راقت لك ايها العزيز
انيق الحرف
لطالما راقني ما تكتب
دمت بعطاء
مرور آخر استجابة لازمة لدعوتك صديقنا الكريم
.....
عزيزي استاذ قاسم ..
أنت تكتب النص العمودي ونص التفعيلة كليهما بمزاج النص الشعبي
فتقع في بعض المحذورات النحوية والتي منها مثلا .. تسكينك بعض الحروف المتحركة
لتنسجم مع نغم الوزن الذي تكتب عليه .. المشكلة انك – وهذا رأيي – لا تكتبها هكذا فقط
انما تقرؤها كذلك قبل ذلك .. ما يعني أن هناك خللا في اتقان ما يحتاج له النص الفصيح
خذ مثلا .. من هذا النص
ولنسمع صوت ام كلثوم
في صوت السهارى
اعتقد جدا انك كتبتها هكذا .. صوتَ أُمْ كلثوم بتسكين الميم في أمْ وهي مشددة متحركة مكسورة
وفي نص آخر تقول
انظر وتنظر والدمـــــــوع تلألأت
تمشي ولكـــــن مثقله قدمـــــــيها
فهنا جاءت أنظرْ وتنظرْ ساكنتين كي يبقى الوزن ساريا ..ولنفس السبب جعلت ( مثقله ) ساكنةً مع الهاء مع ان حقها التنوين على التاء المربوطة .. وغير ذلك مما لاحظت .. وهذا خلل في شريعة النصوص الفصيحة ..
وللامانة ان هذا الخلل .. يقع فيه عامة من كتب نصوصا فصيحة من الشعراء الشعبيين
حتى يكاد أن يكون نمطاً سائدا لديهم ..
الا شاعرا واحداً_ في حدود بساطة اطلاعي –
اتقن الكتابة باللغتين بحرفنة عالية هو الكبير مظفر النواب .. واعزو اتقانه الى اسباب منها .. تركيزه العالي .. في الفصل بين اللغتين
وسعة اطلاعه على كل ماهو ضروري في فن كتابة الشعر .. وملكته الرفيعة في ذلك ..
تقبل مروري ايها الصديق ... ولك كل تحية وتوفيق
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 28/May/2020 الساعة 7:23 am
رائع
احسنت
رد مع اقتباس