جلستُ أبكي ودار الشعر تنتحبُ
وفي خيالي جراحٌ ليت تنكتبُ
يطول نظمي وأبياتي مقصّرةٌ
في رسم حزني بأقلامي كما يجب
فصرتُ أكتبه بالدمع يحرقني
أرجو من الله تفريجا وأحتسبُ
رحماك رحماك يا مولاي يا سندي
ملامحي في المرايا كيف تنقلبُ
فلا يطبّب جرحا غير صاحبه
إرحم فديتك جرح القلب ملتهـب
م