يقشعر جسدكِ فتتحول نصوصي عليه إلى لوحة زيتية لها تضاريس
يقشعر جسدكِ فتتحول نصوصي عليه إلى لوحة زيتية لها تضاريس
_ لماذا تعضين شفتكِ؟! كانت كلمة عفيفة
_ أخطات القراءة .. أكمل
و تستمر لعبتنا اللذيذة
الوقت يمطر صوراً .. و أنا بلغتي فقط .. أمام هذا الجسد المستبد
الأثر الذي تتركه وسادة على خدكِ .. نص حلمكِ الذي يدهش يقظتي .
ماذا لو غادرتِ ؟! و أنا الذي كتب كل ما لديه على جسدكِ!!
كل هذا العمر من الكتابة .. و أنا أشعر بأن الورقة ما زالت فارغة
في الساعة 300 .. أدون نصي هذا .. كجزء من أدب المعركة : سقط ج.م عمر في شرك المرة الثانية .. من محاولة التسلل رقم 3 .
انتهى
شيطاني لا يكف .. يوسوس لي صوراً من المعركة .. و أنا أصلي !
أحب هذا الضوء الأول من الصباح .. لأنه بلون بشرتك
سأخط على عنقكِ : صباح الخير.. عسى أن تفتحي عينيكِ لأكمل نشرة الأخبار