يُطِلُّ على الياسمين ...وَيَعْبُرُنِي
هكذا الليلُ حين يدوس الخطى في الخلاء
وأمضي وحيدا إلى المنتهى ...
ربّما أرهقتني البداية ُ...
حين تَعَرَّج نصف إحتمالي
_ أنا من أكون إليها _
يدور اللسان إلى صوتها هل أتى ؟
خلفها خلّفت مدنا تستعير
دخان الكلام لتقتل فيه الكلام
تُأشّرُ للصمت عرشا
وجيشا ....
م